- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أدرك راخمونبك عثمانوف، عمدة العاصمة الأوزبكية طشقند، هذا الأسبوع، أن مدينته هي المكان الوحيد في أوزبكستان حيث الزيجات أكثر عرضة للفشل.
ووفقاً لتقرير حكومي حديث، تنتهي نحو 32% من الزيجات في طشقند بالطلاق. وهو أكثر من ضعف المنطقة التي تحتل المركز الثاني في حالات الطلاق، وهي المنطقة الشرقية من جيزك، حيث يختار نحو 14% من المتزوجين الانفصال.
بطبيعة الحال، كان عثمانوف بحاجة إلى وسيلة لوضع حد لهذا الجنون. لذا، قرر أن يبث أسماء الأزواج المطلقين مرتين في الشهر على البرنامج التلفزيوني "Tashkent Telekanali". وستُبث أسماؤهم كذلك في برنامج "Evening Tashkent"، وفي الصحيفة المحلية. يُنظر إلى الطلاق عند الغالبية المسلمة ذات الثقافة المحافظة في أوزبكستان بازدراء إلى حد كبير.
عثمانوف، الذي اختاره عمدةً الرئيس المتوفى حديثاً إسلام كريموف منذ أربع سنوات، مقتنع بأن حملة التسمية والإحراج ستثبّط عزيمة الأزواج غير السعداء في اللجوء إلى الطلاق.
كما أنه عثر على الجناة أيضاً، وهن الحموات، حيث أشار إلى أن تأثيرهن سيئ على العروسين. وأشار إلى أن الحموات هن المسؤولات عن الكثير من حالات الطلاق؛ لأنه من المتوقع أن تقوم المتزوجات حديثاً بالكثير من الأعمال المنزلية لأمهات أزواجهن.
وإذا لم تنفع طريقة التسمية والإحراج ولم تتحسن العلاقات، لدى عثمانوف خطة بديلة، وهي أنه سينشر صوراً للأزواج غير السعداء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر