- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
وافقت الولايات المتحدة أمس الخميس على سلسلة صفقات تفوق قيمتها 7 مليارات دولار لتوريد مروحيات عسكرية وطائرات وصواريخ لأربعة من حلفائها العرب المشاركون في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن وفقا لـ(أ.ف.ب).
وهذا الضوء الأخضر، الذي أعلنت عنه وزارة الخارجية الأميركية، يشكل انتعاشاً آخر لشركة "بوينغ"، عملاقة صناعة الطائرات، وغيرها من الشركات المصنعة الكبيرة المصنعة للمعدات العسكرية، ولكن هذا القرار قد يواجه معارضة من منتقدي دور السعودية والإمارات المثير للجدل في النزاع اليمني.
والاتفاق الأعلى قيمة الذي أعلن عنه كان بقيمة 3.51 مليار دولار مقابل بيع الرياض 48 مروحية شحن من طراز "شينوك سي أتش-47 أف" مع محركات احتياطية وأسلحة رشاشة، وستكون شركتا "بوينغ" و"هانيويل أيروسبايس" المتعهدتان الرئيسيتان، وسيعمل ما يصل إلى 60 أميركياً، من موظفي القطاعين الحكومي والخاص، في السعودية لصيانة الطائرات.
وفي المرتبة الثانية، ستنفق الإمارات 3.5 مليار دولار لشراء 27 مروحية هجومية من طراز "أباتشي آي أتش-64 إي" بالإضافة إلى معدات دعم، مصنعة من قبل "بوينغ" و"لوكهيد مارتن".آآ
أما قطر، فطلبت 8 طائرات شحن عسكرين من طراز "سي-17" إلى جانب محركات احتياطية، في عقدين تبلغ قيمتهما 781 مليون دولار.
وقد وافقت واشنطن أيضاً على عقد لبيع المغرب 1200 صاروخ "تاو 2آي" المضاد للدبابات مصنعة من قبل شركة "رايثيون" الأميركية لصناعة الأسلحة، بقيمة 108 ملايين دولار.
ورغم موافقة وزارة الخارجية على الصفقات بالتشاور مع البنتاغون، ما زال بإمكان الكونغرس منع الاتفاق من الناحية النظرية.
وبما أن جميع الدول العربية الأربع المعنية حليفة للولايات المتحدة ومن كبار مشتري الأسلحة سابقاً، فمن المتوقع أن تتم الموافقة على الصفقات من دون أي مشكلة، رغم انتقادات منظمات حقوق الإنسان للدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة للتحالف العسكري الذي تقوده السعودية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن، والذي أسفر عن مقتل العديد من المدنيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر