السبت 29 يونيو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
مفاجأة من العيار الثقيل إسم وصورة منفذ مجزرة كلية الشرطة
الساعة 14:12 (الرأي برس ـ متابعات)

كشف القيادي البارز والمثير للجدل ياسر اليماني في منشور على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" تفاصيل وصورة منفذ مجزرة كلية الشرطة متهماً السلطة وجماعة الحوثي بدعمه.

نص المنشور :

تفاصيل هامه وعاجله عن محمد العماد وصورته كما وعدتكم المتهم بقضيه تفجير كليه الشرطه ومالك الباص الذي تفجر يعمل في القوه الجويه لأبناء وطننا اليمني الحبيب ولاسر شهداء كليه الشرطه .

بعد ان عملت طيله أيام لمعرفه وكشف الحقيقة لمن قام بتلك المجزوه الإجرامية والوحشية في حق أبنائنا الأبرياء في كليه الشرطه ونشرت لكم البارحة اسم المتهم الذي هو المتهم الأساسي في الجريمه وهو مالك الباص وهو الذي قام باالتفجير وهو محمد العماد ويعمل في القوه الجويه .

والليله عملت عناصر هادي. الامنيه ومليشيات الحوثي على إطلاق بعض العناصر المقربين له الذين كانوا محتجزين حتى يتم القبض عليه وبعد كشف الحقيقة للشعب اليمني البارحه من قبلي ومحاوله من الحوثي وهادي لإخفاء حقيقه الجريمه والمجزره .

فقد عملوا هادي والحوثي على إخفاء المتهم الحقيقي المنفذ في التفجير الإجرامي والذين هم أساسا من وجه بتلك العملية الإجرامية ليس هذا فحسب بل أنهم يعملون الليله للترويج ان محمد العماد المنفذ للجريمه قد مات قبل الحادثه بيومين وان أهله يبحثون عنه طبعا مات وجثته غير موجوده لذلك أحببت الليله ان أوضح لكم بقيه تفاصيل الجريمه والمجزره التي وجه بها هادي والحوثي وأجهزتهم الاستخبارية ومليشاتهم من ان المتهم الذي أوكلت له التهمه والذي نفذ المجزوه

قد مات وهكذا انتهت القضيه وتقيد ضد مجهول كما قضيه المركز الثقافي في اب ضد أطفالنا وكما هي قضيه بناتنا الاطفال في رداع وغيرها من جرائمهم وهكذا يستمر السيناريو ضد الشعب اليمني مع العلم انني أؤكد لكم

ان منفذ تلك الجريمه حيا يرزق ولم يمت وانه متواجد حاليا في صعده وربما في طريقه الى طهران ان لم. يتم التخلص منه لاخفاء جريمتهم ومجزرتهم في حق الابرياء

وهكذا يستمر المخطط

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
1
2015/01/11
على
علم امك انا عادني بخير
انا عادني بخير يا صعبي ... مع السلامة
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24