الجمعة 19 ابريل 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
أنور الأشول
اذا لم تستح فاصنع ماتشاء
الساعة 18:24
أنور الأشول

* تطالبون بوحدة الصف وتوحيد الخطاب الاعلامي وانتم تفجرون في الخصومة وتنهالوا بالشتم والسب وبافضع العبارات على قيادات مؤتمرية رحلت او باقية حتى اليوم..
* تطالبون بضرورة استعادة الدولة من الانقلابيين الروافض وترفضون تسليم محافظة وفقاً لقرار جمهوري وتمردتم عليه وتصرون على العبث والفساد واستمرار الفشل .
* نطالب برفع العقوبات الظالمة عن السفير احمد علي والشهيد الزعيم وتصحيح الخطاء الذي ارتكبتموه انتم و هادي وتجندوا ذبابكم لتشويه صورة الزعيم واسرته في مختلف الوسائل الاعلامية ..
* نطالب بمحاسبة المقصرين في جبهات القتال واخفاقات القيادات في مواجهة الحوثيين وتسليمه المواقع تلوا الاخرى وسقوط المحافظات تهربون الى الامام وتفتحوا جبهات ومعارك جانبية في الجنوب وتهددوا بخلاياكم النايمة من الدواعش والقاعدة ..
تحملوا مسؤلية فشلكم التحالف وانتم من افشل التحالف وانتم من تحالف مع الحوثي وفي كل مره تمنحوه الحياة من جديد مع كل تقدم لتحرير منطقة او مدينة من قبضتهم وتذهبوا الى اتفاق استوكهولم وتوقعوا عليه وهذا اكبر دليل .. 
* يطالبكم الجميع الى كلمة سواء لتحرير اليمن اولا من الكارثة الحوثية وانتم تديرون الدسائس ووضع الشراك في طريق اي انتصار او اتفاق يخدم اليمن وشعبها.. وكانكم اعداء الشعب والوطن ويبدوا انكم كذلك.
* متمسكين بمثلث الموت اليمني الجوف ومارب وتعز وتصنعوا الخراب  في نسيج المجتمع والحيلولة دون التئام المثلث مع الدولة والمجلس الرئاسي وتظهروا عكس ماتبطنون .
* حققتم من الثراء المادي مالم تحققه دول نفطيه على حساب دماء اليمنيين والتفريط في حقوقهم ولازالت تستهويكم لعبة الموت لمزيدٍ من الثراء ولاشبعتوا ولا قنعتوا ..
* الكهول الذين يتحكموا بمصيرغالبيتكم يعتقدون انهم مخلدون وان لازوال لهم ولهذا اقنعوكم باستمرار طغيانكم وتمردكم على الدولة وافشال كل ما يصلح من شان اليمن خفاظا على ماجنوه من ثروات هم واولادهم واولاد اولادهم واولاد اولاد اولاداولادهم 
* الى متى ياهولاء مستمرون بالعداء لليمن ارضاً وشعباً ومالذي يملاء عيونكم الفارغه والى متى يستمر السكوت عن هذيانكم وانحرافاتكم وكيف السبيل الى اقناعكم ان استمرار الحال من المحال سيأتي يوم الحساب وعندها الفاتورة ستكن باهضة الثمن اللهم اني ذكرت اللهم فاشهد .

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24