- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
لابأس، مِنْ أنْ أحملَ لقبَ حبيبٍ سابق، وأرحل!
لا بأس، مِنْ أنْ أحملَ خيالي مقلوباً، وأمشي به بين ذكرياتي.
لابأس أيضاً، من أنْ أكون ضدي،
أو أنْ أرى نفسي في المرآةِ مخلوعاً،
يحدثُ أحياناً أن يكونَ للكبرياءُ منطقُ التضحية،
ما أريدُه بالضبط، ألا أصيرَ عدوَ نفسي!
لا أريدُ أنْ أحزنَ
دفعةً واحدةً
كما كنتُ أحبك دفعةً واحدة.
دعيني أنساك بالتدريجِ
ألفظُ إحساسي آهةً، آهةْ
، تنهيدةً، تنهيدةْ
قصيدةً، قصيدةْ.
وأذرفُ عمري، جُمعةً، جُمعةْ،
و مساءً ، مساء
دعيني أودُّع نفسي، و أموتُ بالتقسيط،
دعيني أتشدّق أمامَ نفسي، بشرفِ المحاولة
وحنكةِ التجارب الفاشلة!
"أحياناً يكونُ للخسارة طعمُ الخلاص"،
دعيني أقفُ وحدي أمامَ الليل، وأقولُ للنجمةِ البعيدة
تحتاجين لعينيَّ لتعرفي كم مسافةُ الفراغ بينكِ وبين البريق!
كم نجمةٍ تموتُ حين يموت عاشق!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر