- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أثبتت دراسة جديدة مصداقية مقولة “مريض بالحب”، بعدما أظهرت أن النساء يتعرضن لتغيرات جينية في أجسادهن عندما يقعن في الحب.
وقام باحثون في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلس بأخذ عينات دم من 47 شابة، عندما بدأن علاقات جديدة على مدار سنتين.
وراقب الباحثون التغيرات الجينية في أولئك اللاتي وقعن في الحب، واكتشفوا أن الوقوع في الحب لا يؤثر فقط على النساء نفسيا، وإنما جسديا أيضا.
وتوصلوا في دراستهم المثيرة إلى أن وقوع المرأة في حب شخص ما ينتج جين “الإنترفيرون”، وهو المسؤول عن إنتاج مضاد للفيروسات، وهو البروتين الذي يتم إنتاجه عادة لمكافحة الفيروسات والأمراض.
كما تتبع العلماء تغير مستويات “الإنترفيرون” خلال العلاقة الرومانسية، ووجدوا أن اللاتي خرجن من علاقة حب، شهدن انخفاضا في مستوى البروتين المقاوم للفيروسات بأجساد النساء.
وصرح العلماء بأن السبب وراء زيادة “الإنترفيرون” عند النساء لا يزال غامضا وقت وقوعهن في الحب. وأجرى العلماء الدراسة، بعد ربط العديدين الوقوع في الحب بالشعور بأحاسيس جسدية، مثل خفقان القلب والتفكير الوسواسي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر