- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
دعاء وزير الإدارة المحلية اليمني عبد الرقيب فتح، الأمم المتحدة إلى فتح مخازن برنامج الغذاء العالمي في الحديدة غربي البلاد "بصورة عاجلة"، متهمًا الحوثيين بمنع الوصول إليها.
وبحسب وكالة "سبأ" الحكومية، طالب "فتح"، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة منسق الإغاثة الطارئة مارك لوكوك، ومجلس الأمن الدولي باتخاذ إجراءات جادة ومواقف حازمة ضد الحوثيين الذين يمنعون الوصول إلى تلك المخازن منذ نحو 5 أشهر.
ويقصد الوزير بالمخازن، مطاحن الحبوب الواقعة جنوب الحديدة على خطوط التماس بين الحوثيين والقوات الحكومية، وتسيطر عليها حاليا الأخيرة، وتستخدمها الأمم المتحدة منذ بدء الحرب لطحن القمح المقدم كمساعدات لليمنيين.
وشدد فتح وهو رئيس اللجنة العليا للإغاثة باليمن، على ضرورة البحث عن وسائل وآليات ضامنة لسرعة الوصول إلى تلك المخازن قبل تلف المساعدات والاستفادة منها في إغاثة المستحقين في عدد من المحافظات.
واتهم الوزير الحوثيين بقصف وإحراق مطاحن حبوب البحر الأحمر قبل أشهر، وإتلاف عشرات الأطنان من مخزون برنامج الأغذية.
واعتبر حرمان الشعب اليمني من المساعدات الإغاثية، بأنها "أعمال إرهابية، وجرائم تخالف كل القوانين الدولية والأعراف الإنسانية".
ودعا، المنظمات الأممية إلى نقل مخازنها من محافظة الحديدة، إلى المحافظات المحررة واستخدام الموانئ والمطارات المتاحة في استقبال المواد الإغاثية.
ولم يصدر تعقيب فوري من جماعة "الحوثي"، ردًا على تصريحات وزير الإدارة المحلية.
وأعربت الأمم المتحدة، الخميس، عن "القلق" إزاء رفض الحوثيين تمكين موظفي المنظمة الدولية من الوصول إلى مطاحن الحبوب التي تقع في مدينة الحديدة، غربي اليمن، منذ سبتمبر/أيلول 2018.
واتفق طرفا النزاع، خلال مشاوراتهما في السويد أواخر 2018، على وقف إطلاق النار فورا، وإعادة انتشار مشترك للقوات من الحديدة وموانئها إلى مواقع متفق عليها خارج المدينة.
لكن لم يتم تطبيق الاتفاق حتى اليوم؛ بسبب تباين بين الطرفين في تفسير عدد من بنوده.
ويزيد من تعقيدات تلك الحرب، المستمرة منذ أكثر من أربع سنوات، أن لها امتدادات إقليمية.
ومنذ 2015، يدعم تحالف عسكري عربي، تقوده الجارة السعودية، القوات الحكومية اليمنية، في مواجهة الحوثيين المسيطرين على محافظات بينها صنعاء منذ 2014، والمتهمين بأنهم يتلقون دعما إيرانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر