الثلاثاء 16 ابريل 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
ن ….والقلم
أيوب يكرم ..وبيت الفضول يباع ..وحقوق محيي الدين تسرق ؟؟! - عبد الرحمن بجاش
الساعة 12:57 (الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)



الثلاثاء 17ديسمبر2019
 

هذه رسالة من صديق عزيز فجر أمس:

#مركز_الفضول_الثقافي

المفارقة العجيبة ؛ أنه في هذا اليوم البهيج الذي يحضى به الأستاذ أيوب ببعض مما يستحقه من التكريم الشعبي .
#المفارقة .. بنفس اليوم وبثمن بخس يتم بيع بيت #الفضول بتعز .

منزل الفضول وهو من هو ؛ كاقل تكريم له يفترض أن يتحول هذا المنزل إلى مركز ثقافي ومتحف ومزار يحج إليه الناس .

( وفي ظل غياب الدولة والحضور القوي والمؤثر للمبادرات الشعبية ) قولوا لتوكل ليتها توفي الجمالة وتشفع هذا البيت وتحوله إلى مركز ثقافي ومتحف .

ورعى الله من تجمل

على غير العادة كبر العنوان ،فما نحن بصدده يحتم أن يكون بالمسافة بين اسطنبول وتعز ، عدن وتعز ، اسطنبول حيث كرم أيوب ، وعدن حيث نهبت حقوق محيي الدين سعيد !!!..

قلت لصديقي : لماذا تستغرب وقد ترك " الزعيم " قاصدا اولاد اخوة البردوني الكبير يتشارعون او يتصارعون مع زوجته على لاشيء مقارنة بما نهبه من اتوا بداية ليس في جيوبهم حق التاكسي !!..
كان بامكان النظام يومها شراء البيتين فيتحول أحدهما إلى مزار والأخر إلى متحف ...هو البردوني ، لكن ماذا تقول للجهل !!!..

الزبيري باع عمران بيته الكائن في شارع القصر، ولو أنه الاوفرحظا بتسمية الشارع الاكبربإسمه ربما صدفة ، والسلال من يستحق الانحناء سموا باسمه شارع لا احدا يعرفه إلا أنا بحكم الدخلة من صحيفة الثورة والخرجة إليها !!! هو شارع فرعي يصل بين شارع النصرومدخل الروضة حيث الكلية !!!..اما النعمان لا أدري ما اقول …..

كثيرين يستحقون ليس شوارع فقط بل تماثيل ومن البلاد كلها لا أحد يتذكرهم بسبب دولة الفساد التي لم ولاولن تقهر، والأيام بيننا….

ان يباع بيت الفضول ، فمسأله ليست بالمستغربة ..الغريب لولم تباع …

اما حكاية حقوق محيي الدين سعيد فحكاية لها أول وليس لها آخر والتفاصيل لديه …
أيش نفعل للفضول !!!، لوكان " طلب الله " مثل الآخرين ، كان ذكره في كل شارع وبيت ...اما أنه ابدع فلا يهتم أحدا للأمر سوى الطفارى …

لاكرامة لنبي في وطنه هي مانتأسى بها ، وكل تاريخنا مآسي …

موفضل الفضول يتفاضل ؟؟؟؟؟؟!!!!!

لله الأمرمن قبل ومن بعد .

 

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24