- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
يبدو أن العلم سيتوصل قريباً إلى تقنية توقف الألم. فقد تمكن علماء من اكتشاف طريقة يمكن من خلالها التقليل من حدة الشعور بالآلام المبرحة، وذلك عن طريق تحرير الحمض النووي، ما يشكل بارقة أمل لملايين البشر.
ووفق ما ورد في صحيقة الديلي ميل البريطانية، فإنه يمكن إيقاف ما يعرف بـ "جين الألم"، الذي يقوم بنقل إشارات الإحساس بالألم عبر العمود الفقري للإنسان. وقد نجحت تجارب أجراها العلماء على فئران، ما دفع الباحثين الأميركيين الذين أجروا هذه العمليات إلى التخطيط في تطبيقها على البشر العام المقبل.
ويعمل ذلك العلاج الجديد على التخفيف من ألم المرضى المصابين بأمراض حادة، لاسيما الذين يعانون من أمراض مزمنة ويتطلبون الحصول على رعاية خالية من الأوجاع الشديدة.
خلال 5 سنوات
وفي تفاصيل العلاج، فسيكون عبر نوع من الأدوية التي ابتكرتها شركة في ساندييغو بولاية كاليفورنيا، ويتوقع أن تكون الموافقة على استخدام الدواء المرتقب في غضون خمس سنوات.
ومعلوم أن الأشخاص الذين يعانون من آلام طويلة المدى وخطيرة أو ما يعرف بـ "الألم الزمن"، هم غالباً ما يتعرضون لمسكنات الأفيون، إلا أنها تتسبب بآثار سلبية وتؤدي إلى الإدمان.
وتعليقاً، قال فيرناندو أليمان، المؤسس المشارك لنافيغا وهي الشركة القائمة على هذه الأبحاث: "على النقيض من ذلك، فإن الميزة الرئيسية لنهجنا ليست إدماناً".
تقنية كريسبر
إلى ذلك، سيقوم العلماء باستخدام طريقة جديدة عالية الدقة لتحرير الجينات تسمى اختصاراً كريسبر CRISPR، التي استخدمت حتى الآن بشكل أساسي لمكافحة الأمراض الوراثية النادرة.
وعبر هذه الطريقة سوف يتم البحث عن الجين المستهدف "جين الألم" وهو أمر ليس بالسهل، يشبه الحصول على إبرة في كومة قش، باعتبار أن كل خلية بشرية تحتوي على نحو 25000 جين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر