- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قال رئيس اليمن الجنوبي السابق/ علي ناصر محمد في حوار من القاهرة مع صحيفة “العرب” اللندنية نشرته في موقعها الالكتروني اليوم الجمعة إن المبادرة التي طرحها مؤخرّا لحلّ أزمة اليمن لاقت تجاوبا من مختلف الأطراف اليمنية وبعض القوى الإقليمية والدولية الفاعلة في الملف اليمني.
واعرب ناصر محمد عن عن استعداده للذهاب إلى السعودية لعرض مبادرته والمساهمة في إنجاح حوار الرياض المرتقب بين فرقاء الأزمة اليمنية. واضاف “قد تقتضي الظروف الحالية، ومتطلبات التئام الجراح أن يكون الرئيس جنوبيا، وفي الساحة الآن برز اسم نائب الرئيس الحالي ورئيس الحكومة خالد بحاح، ومن متابعة نشاطه فإنه الشخص المناسب لهذه المرحلة”.
وشدّد علي ناصر محمد على أنه يجري تدارس المبادرة على نطاق واسع، لأنها تشكل مخرجا مناسبا من الأزمة، إذا صدقت النوايا، خاصة أن الكل يبحث عن مخرج لتجاوز المأزق، متمنيا من الأطراف ذات الصلة القوية بالأزمة أن تنظر لهذه المبادرة بتجرد لوضع نهاية للحرب.
وكان رئيس اليمن الجنوبي السابق علي ناصر محمد قدّم مبادرة سياسية من عشر نقاط، قال إنها تعد أساسا يفتح الطريق نحو حوار وطني يقدم حلا مستداما لليمن يكفل للجميع حق المشاركة وبناء مستقبله بعيدا عن الصراعات السياسية والحروب المدمرة.
وبيّن علي ناصر محمد أن هذه المبادرة، التي تدعم الوقف الفوري للحرب، وتؤيد الهدنة السعودية، تأتي داعمة لحوار الرياض، الذي يأمل أن يخرج بنتيجة إيجابية وأن تجد هذه المبادرة صدى لدى السعودية، لأن ما يجري في اليمن يهمها، كما أن الأمن والاستقرار فيه جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار المنطقة؛ مؤكّدا أنه لا يمانع التوجه إلى الرياض، إذا كان ذلك يسهم في إنهاء الحرب، ويحقق مصلحة اليمن والمنطقة.
وفي هجوم على الرئيس هادي، حمّل رئيس اليمن الجنوبي القيادة اليمنية، التي وصفها بـ”الفاشلة”، مسؤولية تدهور الوضع في اليمن إلى درجة مأساوية؛ وقال عن القيادة اليمنية “لو لم تكن كذلك لما وصلت اليمن إلى هذا الوضع المأساوي، الذي لم يسبق أن وصلت إلى مثله في التاريخ، حيث لا توجد دولة ولا هيبة لها ولا قيادة فيه .
نص الحوار كاملاً: إضغط هنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر