- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية: إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تعكف على صياغة إستراتيجية سياسية للشرق الأوسط تقوم على معالجة مُركزة للصراع الدائر في العراق وسورية واليمن.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن الإستراتيجية توضع في وقت تتصاعد فيه التوترات بشأن نتائج الاتفاق النووي بين واشنطن وطهران.
وقال التقرير: إن أي إعادة صياغة لإستراتيجية أوباما الشرق أوسطية ستكون بمثابة اختبار لاستمرار عقيدة السياسة الخارجية التي اتبعها، إلا أن مسؤولين في البيت الأبيض يؤكدون أن الرئيس ينوي تسوية جميع المشكلات التي تعصف بالشرق الأوسط قبل انتهاء ولايته عام 2017م، وإعادة الدفء لعلاقات واشنطن مع حلفاء رئيسين في المنطقة بعد البرود الذي سادها نتيجة المفاوضات النووية مع إيران.
وأشارت “وول ستريت جورنال” إلى أن نتائج المحادثات النووية مع إيران سوف تلقي الولايات المتحدة في منطقة بعيدة عن الأصدقاء ومضطربة، حيث ساهمت سنوات المحادثات الدبلوماسية مع طهران في توتر علاقات واشنطن بحلفاء رئيسين في المنطقة مثل المملكة العربية السعودية و”إسرائيل”.
ومن المتوقع، حسب التقرير، أنه في حالة انتهاء المحادثات النووية باتفاق مع إيران، فإن ذلك سيكون سبباً كافياً لارتفاع مستوى التوتر والاستياء من واشنطن في منطقة الشرق الأوسط، وستكون مهمة المسؤولين الأمريكيين في تلطيف الأجواء عسيرة للغاية.
وفي حال قيام واشنطن بجهود لإشراك إيران في قتال تنظيم الدولة “داعش”، فمن المحتمل جداً أن يولد ذلك مزيداً من القلق والتوتر بين الدول الجارة لإيران، حسب تقرير الصحيفة الأمريكية.
ويتهم منتقدو أوباما إدارته بأنها سعت للنجاح في التصدي للمشروع النووي الإيراني بأي ثمن على حساب أي قضية أخرى حتى سورية، ويأخذ المنتقدون على أوباما تراجعه عن توجيه ضربة عسكرية للنظام السوري بعد ثبوت استخدامه أسلحة كيميائية ضد المدنيين.
من جهة أخرى، يرى مسؤولون أمريكيون رفيعو المستوى أن اعتراض أوباما على التورط عسكرياً في سورية قد يلين في المستقبل القريب؛ لأن الدلائل تشير إلى ضعف موقف الأسد وقبضته على السلطة، وأن مزيجاً من الضغط الدبلوماسي والتحرك العسكري قد يجبره وأتباعه على البحث عن خطة خروج آمنة، حسب “الجزيرة نت”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر