- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في بيان أمس الأربعاء (22 يونيو/ حزيران 2016) نقل معتقل يمني في سجن غوانتانامو إلى مونتينيغرو (جمهورية الجبل الأسود)، ما يقلص عدد المعتقلين في السجن العسكري المثير للجدل إلى 79.
وقال البنتاغون إن ست وكالات ودوائر حكومية أوصت بنقل عبد الملك أحمد عبد الوهاب الرحبي، المعتقل في غوانتانامو منذ كانون الثاني/ يناير العام 2002.
وأتهم الرحبي (37 عاما) بأنه كان حارسا شخصيا لزعيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن في أفغانستان بحسب وثائق للبنتاغون.
ووفقا لملفات مسربة نشرها موقع "ويكيليكس" وصحيفة "نيويورك تايمز"، فإن الرحبي كان أيضا نسيبا لزعيم تنظيم القاعدة السابق.
وقال البنتاغون إن هيئة مراجعة أمريكية وجدت في ديسمبر/ كانون الأول 2014 أن الرحبي لم يعد يشكل تهديدا أمنيا كبيرا للولايات المتحدة وأوصت بنقله من السجن.
وألقي القبض على الرحبي في كانون الأول/ ديسمبر العام 2001 ضمن مجموعة من 31 مقاتلا من تنظيم القاعدة.
وأشار البنتاغون في بيانه إلى أن "الولايات المتحدة ممتنة لحكومة مونتينيغرو على بادرتها الإنسانية واستعدادها لدعم الجهود الأميركية القائمة لإغلاق معتقل غوانتانامو".
وأضاف قائلا "نسقت الولايات المتحدة مع حكومة مونتينيغرو لضمان أن يتم هذا الترحيل وفقا لمعايير الأمن والمعاملة الإنسانية المناسبة".
والآن أصبح هناك 79 معتقلا في السجن المثير للجدل، الذي كان يضم في مرحلة معينة 780 سجينا. ويعكس ذلك مجددا عزم الإدارة الأميركية على إغلاق معتقل غوانتانامو قبل انتهاء ولاية الرئيس باراك أوباما في كانون الثاني/ يناير المقبل.
وكان أوباما سلم الكونجرس في فبراير/ شباط الماضي خطة لإغلاق سجن غوانتانامو لكنه يواجه معارضة قوية من مشرعيين جمهوريين كثيرين وأيضا من بعض الديمقراطيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر