- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قالت مصادر ان الصحفي حسن قاسم إنه في مثل هذا اليوم 4 يوليو غادرنا المكلا برفقة الرئيس علي سالم البيض واسرته ومرافقيه من الحراسة والطاقم الاعلامي متوجهين الى صلاله بسلطنة عمان عبر طرق جبليه وصحراوية استغرقت 3ليالي.
وأضاف الصحفي حسن قاسم في شهادته لذلك اليوم بأن نظام علي عبدالله صالح عمد على اسقاط المكلا اولا قبل دخوله عدن في 7/7 لان المكلا كانت مهيأة لان تكون عاصمة الجنوب المؤقتة لوجود مطار دولي وميناء وحدود بريه مع سلطنة عمان عن طريق المهرة.
وأشار إلى تكالب كل القوى لإسقاط الجنوب من نظام صالح الذي كان يهدف الى ابتلاع الجنوب وضمه كفرع ومن رفاق الامس لتصفية الخصومات السياسية ومن الاصلاح والفتاوي التى التي كانت تستهدف الكفار بعدن او النظام الماركسي كما يدعون.
وذكر أنهم وصولوا الى منطقه مزيونة الحدودية حيث خصص مخيم ضخم لاستقبال اللاجئين القادمين من مدن الجنوب,, ومكتوا يوم في المخيم كإعلاميين وحراسه تم نقلهم الى فندق في محافظة صلاله وكان برفقة الطاقم الاعلامي من المصورين عاطف سالم وفضل العبدلي ولبيب العبسي، وكان أمامهم في الغرفة المقابلة في الفندق الاخ علي طالب قاسم قائد البحرية في الجنوب آنذاك محافظ الضالع السابق,, بينما كان افراد البحريه الذين قدموا من عدن فوق بوارجهم الحربية في ميناء صلالة تحت حراسة عمانية.
وأفاد بأنهم مكثوا في صلاله قرابة الشهرين ضيوفا على السلطنة الشقيقه,, الا ان وضعهم كان غير قانوني بالنسبة للعمانيين ولا يوجد لديهم قانونا باللجوء السياسي.,,, وكان لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان رحمة الله عليه موقف مشرف وانساني حيث طلبهم كضيوف عليه وارسل طائرتين لنقلهم الى منطقة بني ياس في أبوظبي حيث كان مخيما لللاجئين الكويتيين أثناء غزو صدام.
ولفت إلى أنه تم تصحيح اقامة الرئيس البيض وعائلته في السلطنة بعد تعديلات في التشريعات العمانيه تجيز لهم حق اللجوء فيها بعيدا عن السياسة، وأكد أنهم مكثوا في الامارات ما يقارب 8 أشهر بعد ذلك تم اصدار العفو والاتفاق على عودة المئات من اليمنيين والعائلات في المخيم,, وكان ضمن اخر فوج عائد الى صنعاء مع الطيارين الحربيين الجنوبيين,, وتم استقبالهم في مطار صنعاء بشكل لائق وخاصة الطيارين بتوجيهات من المخلوع عفاش للاستفادة منهم في المناوشات التي كانت قائمه بين اليمن والسعودية انذاك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر