- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
شكا عشرات اليمنيين المغتربين في الولايات المتحدة من الارتفاع "الجنوني" لأسعار القات، بعد زيادة في سعر "الكيس" الذي يزن أوقيتين تجاوزت الـ 100%.
وكان تجار القات الذين يبيعونه بشكل سري في الولايات المتحدة، قد حددوا تسعيرة جديدة وصلت إلى 70 دولارا، بدلا من 30 قبل الارتفاع - للكيس الواحد الذي يزن أوقيتين، ويكفي المرء المدمن ثلاثة أيام.
وقال المغترب صالح مثنى إنه لن يعود للتخزين "مضغ القات" مرة أخرى بعد "الارتفاع الجنوني في سعره"، الذي يعتبره نوع من الابتزاز لجيوب الناس، واستغلال إدمانهم لتفريغ جيوبهم فيما ليس فيه فائدة".
وقال في حديث مع "إرم" : "كنت أخزن – أمضغ- القات ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع، ولكن بعد الزيادة الجنونية لم أعد أكترث به، وتولدت لدي قناعة بأنه يجب علي الابتعاد عنه، والانصراف نحو إيجاد عمل إضافي في نهاية الأسبوع لسد العجز المادي لدي".
وذكر مثنى بأن القات كان أحد الأسباب التي جعلته يترك الدراسة في الجامعة، ويتحول إلى مدمن قات شبه يومي لا سيما في الولايات المتحدة، بعد أن صار الحصول على المال ميسر على عكس اليمن حينما كان يترك مضغ القات لأنه لا يجد ما يبتاع به قاتا.
واحتجزت السلطات الأمريكية عدد من المهربين بينهم يمنيون في بعض الولايات، لهم صلة بكميات القات التي تدخل الولايات المتحدة، عن طريق التهريب عبر الحدود مع الدول المجاورة.
القانون الفيدرالي وحتى القوانين المحلية للولايات لا يوجد فيها ما ينص على أن القات يعتبر من المواد المخدرة، وذلك بسبب محدودية انتشاره واقتصار الإدمان عليه من قبل الأقليات فقط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر