الاثنين 24 يونيو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
بالفيديو
قائد في الحرس الثوري يكشف دور خطير لإيران في باب المندب ويصف الحوثيين بالأقزام
الساعة 16:54 (الرأي برس- متابعات)

كشف أحد قادة الحرس الثوري الايراني عن توجه خطير لايران في اليمن .

وأكد سعيد قاسمي في مقابلة تلفزيونية أن طموحه يمكن في تشكيل نوة للمقاومة حول العالم , مردفا انه لو قدر له لكاتبة وصيته لتمنى أن يكون في اليمن وبجانب حرم السيدة زينب في سوريا , مستطردا انه يرى باب المندب جزء من الدفاع حرم السيدة زينب .

وقال القيادي في الحرس الثوري الايراني ان الحضور في باب مضيق جبل الطارق في اسبانيا من احدى التوفيقات التي يصعب الوصول إليها , مبدئيا غضبه على بعض تصرفات رجال حكومته وخاصة في السويد كونهم يسهرون كل ليلة مع النساء .

وقال الرجل : قبل سنوات من كان يظن بأن مضيق باب المندب الذي يعتبر ثاني مضيق استراتيجي في العالم يقع بيد الشيعة , موضحا : الشيعة الاقزام اليمنيين الذين يتأزرون بفوطه ويضعون خنجرا على خصورهم والذين اسميهم شيعة الشوارع , كونهم لم يكونوا مثل اللبنانيين وليسوا بمتمكنين ولا متحضرين وحتى ليسوا جميلين وحتى لا يقارعوا الأوربيين .

يضيف القائد في الحرس في اللقاء: شيعة الشوارع هؤلاء سيطروا على مضيق باب المندب , إنه لانتصار كبير والكل يعلم هذا .

يتابع : ومن يفهم العسكرية ووضعت أمامه خريطة وقلت له بأن هذه المنطقة سقطت في أيدينا في العام الماضي , سيفهم حجم هذا العمل , هذا النصر لا يقاس بفتح المحمرة من الجيش العراقي ولا عمليه فتح المبين , أنه أكبر .

وفيما يتعلق بتصريحات الحكومة الإيرانية من عدم تدخلها في الشأن اليمني يقول الرجل :

لو كنت بدلا من النظام الجمهوري الاسلامي الإيراني , طبعا هذا جيد من أجل المراوغة , ان نقول : نحن لم نتدخل في هذا الأمر , بل هؤلاء مجموعة يمنيين سيطروا على المضيق ونحن ليس لنا دخل بهذا , الحوثيون هم الذين سيطروا وليس نحن .

يستطرد : لكن من الذي لا يعرف الحقيقة ؟ عندما تأتي بجرحاهم وتعالجهم في مستشفى بقية الله , وسعيد قاسمي المتحدث يصور معهم سلفي و يأخذهم هنا وهناك ليتحدثوا عن تجربتهم .

شاهد الفيديو:

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24