- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
تظاهر اليوم العديد من يمنيين في العاصمة صنعاء احتجاجاً على استيلاء مسلحي جماعة الحوثي على مؤسسات حكومية ومعسكرات للجيش.
وطالبوا المتظاهرون بإخراج المسلحين الحوثيين من العاصمة والمدن الرئيسية. في حين قتل عدد من رجال القبائل بمواجهات في مأرب.
وانطلقت المظاهرة من أمام جامعة صنعاء، ووصلت إلى أمام منزل رئيس البلاد عبد ربه منصور هادي الذي فرض المسلحون الحوثيون عليه حصارا خلال اليومين الماضيين بعد اشتباكات مع حراسة الرئيس.
ووصف المتظاهرون تحركات الحوثيين بأنها "انقلاب" ورفعوا شعارات ترفض الاتفاقات القائمة على غلبة قوة السلاح، وتعتبرها اتفاقات غير مقبولة.
وكان المسلحون الحوثيون قد سيطروا الثلاثاء على دار الرئاسة ومنزل الرئيس ومناطق إستراتيجية أخرى، وطرحوا عدة مطالب تتعلق بتنفيذ اتفاق السلم والشراكة وافق عليها هادي في بيان الأربعاء.
ورغم الاتفاق برفع الحصار، ما زال مسلحو الحوثي بمواقعهم خارج دار الرئاسة ومنزل الرئيس، كما لم يتم إطلاق سراح أحمد عوض بن مبارك مدير مكتب هادي المختطف لديهم رغم أن اتفاق الأربعاء نص على إطلاقه فورا.
وعلى الصعيد الميداني، قتل اثنان من رجال القبائل وأصيب ستة آخرين في كمين نصبه مسلحون حوثيون بمنطقة الوتدة بين محافظة مأرب وصنعاء، وأكدت مصادر محلية بالوتدة أن اشتباكات اندلعت بين الجانبين، بينما لم تعرف حصيلة الضحايا من جانب الحوثيين.
ووفقا للمصادر، فإن المسلحين حاولوا اقتحام معسكر اللواء السابع حرس جمهوري بمنطقة الوتدة التابعة إداريا لمحافظة صنعاء والمحاذية لمحافظة مأرب ما أدى لاندلاع اشتباكات مع مسلحين قبليين أسفرت عن سقوط قتيلين وستة جرحى من مسلحي القبائل دون معرفة ضحايا مسلحي الحوثي.
وتحدثت مصادر قبلية لوكالة الأناضول لاحقا عن وساطة قبلية يقودها الشيخان يحي المسني ومحمد الغادر نجحت في إيقاف الاشتباكات بمنطقة الوتدة.
وتشهد محافظة مأرب توترا كبيرا بين الحوثيين والقبائل في ظل أنباء تفيد باعتزام جماعة الحوثي دخولها على غرار صنعاء ومحافظات أخرى.
وتتمثل أهمية المحافظة بمجال الطاقة، حيث تستحوذ على مخزون البلاد الأكبر من النفط، وتوجد بها مصفاة مأرب التي تزود البلاد بجزء لا بأس به من حاجتها للمشتقات النفطية والغاز، كما توجد بها محطة مأرب الغازية للكهرباء وهي المزود الرئيسي للبلاد بالطاقة الكهربائية.
من جانب آخر، اتهمت مصادر قبلية يمنية مسلحي جماعة الحوثيين باختطاف ثلاثة من أبناء قبيلة "أرحب" الخميس خلال مداهمات لمنازلهم بالمديرية، التي تحمل اسم القبيلة شمالي صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر