- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
علمت جريدة “الجريدة” الكويتية الصادرة السبت، من مصادر مطلعة، أن إسرائيل حددت لائحة أهداف داخل الأراضي العراقية، تمهيداً لضربها، بادعاء أنها مواقع عسكرية إيرانية تستخدم لنقل الأسلحة والعتاد والعناصر إلى سوريا.
وحصلت “الجريدة”، من هذه المصادر، على صور جوية حصرية، التُقِطت في الشهرين الماضيين، لتلك الأهداف التي تنوي إسرائيل ضربها، وبينها معابر حدودية مع إيران، مثل مهران وباشماق، إلى جانب الشلامجة الحدودي مع البصرة، والقريب من الكويت.
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل كثيراً ما رصدت، خلال السنوات الأخيرة، المحاولات الإيرانية لخلق ممر بري من طهران، مروراً ببغداد وصولاً إلى الأراضي السورية، مضيفة أن بعض تلك المواقع العراقية التي يسيطر عليها الحرس الثوري الإيراني الآن كانت تحت سيطرة الجيش الأمريكي في العراق مثل مطار اتش 3، وموقع الرطبة العسكري، فضلاً عن مواقع على طرق مهمة قرب القرى والمدن، مثل عاشقات وصبا البور، وغيرهما من المواقع العراقية التابعة لإيران عسكرياً.
ولفتت الصحيفة إلى أن إسرائيل قصفت الأسبوع الماضي موقعاً في سورية، قالت إنه للحرس الثوري قرب الحدود العراقية بعيداً جداً عن الخطوط الإسرائيلية الحمراء في سوريا.
ورأت أن هذا التطور اللافت يأتي بعد أن أيقنت إسرائيل أن طهران تصر على نقل الأسلحة إلى سورية من أجل التموضع عسكرياً، رغم كل الضغوط الدبلوماسية والسياسية عليها، وأنها تحاول سريعاً ترميم ما تقصفه إسرائيل، لبناء قوة عسكرية في سورية بأي ثمن.
ومن شأن تنفيذ هذا التهديد الإسرائيلي أن يمثل تغييراً في قواعد اللعبة، وربما يكون محاولة من تل أبيب لتوسيع خريطة المواجهة مع إيران، بعد بدء سيطرة نظام الرئيس السوري بشار الأسد على محافظة القنيطرة الحدودية مع القسم الذي تحتله إسرائيل من الجولان.
كما يأتي هذا التهديد الإسرائيلي وسط تقارير عن إمكانية انسحاب أمريكي من قاعدة التنف في المثلث الحدودي بين العراق وسورية والأردن، والتي تلعب دوراً في مراقبة وإبقاء السيطرة الأمريكية على الحدود العراقية- السورية.
كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن مرارا أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالمتوضع عسكريا في سوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر