- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
شد اللاجئون اليمنيون في الصومال الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والحكومة الفدرالية الصومالية والمنظمات الدولية،وضع حد للممارسات اللاإنسانية التي يتعرضون لها داخل مخيمات اللجوء التابعة للأمم المتحدة.
وأدان بيان صادر عن اللاجئين اليمنيين في الصومال مقتل لاجئ يمني منتصف شهر ديسمبر الماضي، على يد حراسة المخيم التابع للأمم المتحدة، مشيراً إلى أن "اللاجئين اليمنيين يتعرضون لأبشع الانتهاكات الانسانية ووصلت إلى حد القتل."
وقال البيان إن اللاجئين يتعرضون للتهديد بالطرد والترحيل من قبل القائمين على رعاية المخيمات في حال قام اللاجئين بمتابعة حقوقهم أو المطالبة بمحاسبة قاتل اللاجئ اليمني.
من جهته طالب التحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات"عدل" AIDL ومقرة العاصمة الفرنسية باريس، بالتحقيق في حادثة القتل التي تعرض لها لاجئ يمني على يد رجل أمن صومالي مكلف بحراسة مخيم باقليم بوصاصو ، وكذلك التحقيق في وقائع ممارسات التعذيب والانتهاكات بحق اللاجئين اليمنيين.
ووفقاً لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين( فقد فر 30.560 شخصاً من القتال في اليمن منذ العام 2015 إلى الصومال.
ويدور في اليمن منذ قرابة أربع سنوات صراعاً دموياً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عسكري تقوده السعودية، وجماعة الحوثيين (أنصار الله ) المدعومة من إيران.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
وخلّفت الحرب أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، جعلت معظم السكان بحاجة إلى مساعدات، في أزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة "الأسوأ في العالم".
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 14 مليون شخص، أو نصف سكان اليمن، قد يواجهون قريبا مجاعة، فيما تؤكد منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) إن نحو 1.8 مليون طفل يعانون من سوء التغذية.
وأدى الصراع الدامي إلى مقتل أكثر من 11 ألف مدني، وجرح عشرات الآلاف، وتشريد ثلاثة ملايين شخص داخل البلاد وفرار الآلاف خارجها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر