- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قال علي شيرازي، ممثل المرشد الإيراني علي خامنئي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري: إن جماعة الحوثي في اليمن هي نسخة مشابهة من حزب الله في لبنان، وستدخل هذه المجموعة الساحة لمواجهة من سماهم «أعداء الإسلام».
وقال شيرازي في تصريحات للصحفيين أمس: إن إيران تدعم بشكل مباشر الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان والقوات الشعبية في سوريا والعراق، وهذا الأمر لم يعد سريا بل إن مسؤولي تلك الدول قد أكدوا علي هذه القضية مرات عديدة، وشدد المسؤول الإيراني بأن الحوثيين هم نسخة من حزب الله، اللبناني.
وقال: قبل أعوام تم تشكيل حزب الله في لبنان كقوة شعبية كما الباسيج الإيراني، ومن ثم تأسست قوات شعبية في سوريا والعراق، واليوم نشاهد تشكيل أنصار الله في اليمن، وكان مستشار المرشد الأعلى والأمين العام للمجمع العالمي للصحوة الإسلامية، علي أكبر ولايتي، قد أكد للصحفيين قبل أيام أن إيران تدعم الحوثيين في اليمن، وتعتبر هذه الحركة جزءا مما سماها بـ»الحركات الناجحة للصحوة الإسلامية». وفي العراق صرح رئيس الوزراء حيدر العبادي بأن إيران قدمت أسلحة للعراق في بداية حربه ضد جماعة «داعش»، مؤكدا أن العراق يتعامل مع اللواء قاسم سليماني كمسؤول إيراني،.
وفي السياق النووي أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف علي سلمية النشاط النووي في بلاده مشددا بالقول: إن إجراءات الحظر لا تفيد في حل وتسوية الأزمة النووية، وقال ظريف في مؤتمر صحفي أمس مع نظيره الأرميني ادوارد نعلبنديان في يريفان: إنه لا مشكلة أمام إثبات الطابع السلمي لبرنامج إيران النووي؛.
وأضاف: أن العقوبات ليست أداة جيدة لتسوية المشاكل وأننا قد اقتربنا مع السداسية الدولية إلي حل في الوقت الحاضر، وعلي الطرف الآخر أن يتخلي عن أداة الضغط، وأشار ظريف إلي حصول توافقات جيدة جدا خلال هذه الزيارة معربا عن أمله في تفعيل هذه التوافقات، وقال إن إيران دعت وباستمرار إلي السلام والاستقرار والصداقة بين الدول المجاورة ونأمل بتسوية موضوع قرباغ في إطار الصداقة والتعاون والتنسيق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر