- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح.
فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية.
فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش.
فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع.
أما الطائرات فتضطر إلى الهبوط في مساحات ترابية في بلدة "دولو" التابعة لإقليم جدو، جنوبي الصومال.
كما يعيش في الصومال نحو 9 آلاف شخص من كينيا وإثيوبيا، فضلا عن بعض المواطنين، في مخيمات لجوء وسط ظروف صعبة من ارتفاع الحرارة ونقص في المواد الغذائية والمياه.
ويعاني الصومال، البالغ عدد سكانه قرابة 10.8 ملايين نسمة، والواقع في منطقة القرن الإفريقي، فوضى أمنية منذ انهيار الحكومة المركزية واندلاع حرب أهلية، عام 1991.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر