- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
الشاعر المبدع حسن أحمد اللوزي لمع نجمه في قاهرة المعز مطلع السبعينات. كان صدور مجلة «الكلمة» في الحديدة بداية حضور اللوزي، وفيما بعد في «الحكمة»، و«اليمن الجديد»، و«ملحق الثورة الأدبي».
كان حسن من نجوم الحداثة الشعرية. في سبعينيات القرن الماضي أصدر مع زميله الفلسطيني عبد الرؤوف يوسف «أوراق اعتماد لدى المقصلة»- ديوانهما الأول، وكان للإصدار صدىً رائعاً منتصف السبعينات، وتحديداً بعد حركة الـ13 من يونيو.
عُيِّنَ اللوزي وكيلاً لوزارة الإعلام بعد عمله كمدير لمكتب الأستاذ يحيى العرشي. كان تعيينه، والفقيد الأديب زين السقاف إلى جانب الوزير يحيى العرشي مؤشر التجديد، والحداثة، والانفتاح في عهد الشهيد إبراهيم الحمدي.
عملنا معاً، تزاملنا، ترافقنا، اتفقنا واختلفنا، وفي الاتفاق والاختلاف بقي قدر من الود والاحترام.
حسن أحمد اللوزي أديب متعدد المواهب. رأس اتحاد الأدباء والكتاب- فرع صنعاء منتصف السبعينات، وكان من كتاب القصة المرموقين- «المرأة التي ركضت في وهج الشمس». يمتلك مقدرة لغوية مدهشة. كتب عنه نقاد عديدون من أهمهم: الدكتور عبد العزيز المقالح، والأستاذ عبد الودود سيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر