الأحد 19 مايو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
ن …..والقلم
نقاط …- عبد الرحمن بجاش
الساعة 18:58 (الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)



الأحد 7 فبراير2021

أن تخرج مبكرا ، فتكتشف كل السيئات بما يتعلق بعلاقتنا بالشارع :
أكياس بلاستيكية تغطي الرصيف من كل شاكلة ولون ، تأتي بها الرياح من شوارع أخرى ،وبعضها يهبط عليك بعد رحلة في السماء تنتهي فوق رأسك …
استخدام الطريق من قبل سائقي السيارات ضرب من العبث ...والنقاط التي تلاحق السيارات الغيرمرقمة تعجن الدنيا بطريقتها ،كأن توقف سيارة غيرمرقمة ، يهب الجميع نحوها ولامانع من أن تظل تصرخ بدون جدوى ….
والمترات أوالدراجات النارية للمثقفين، هم اضافي متعب ومخجل ، فبمجرد أن تهم بالخروج عليك أن تطلب من امك أن تدعولك بالايفاجئك مترمن اليمين أوالشمال أويهبط عليك من السماء ...خلاصة الأمر ان لا تربية عامة انعكست على السلوك في الشارع !!!!
نفسي افهم ماهي الرسالة التي علينا أن نستوعبها من هذا السيل من البترول في كل زاوية وباسعارتحدد في الليالي المظلمات ؟؟؟!!!! من أين ياتي ؟ كيف ياتي ؟ على أي أساس تحدد اسعاره!!!!!!!!!!
قلت هنا أكثرمن مرة : الشرعية مسمى آخرللتحالف … الأمرالآن بحاجة إلى شجاعة تاريخية يسجل بها من يريد موقفا شجاعا ، يقول أن التحالف له اهداف غيراهداف منهم في الخارج ، المبكي الآن أن ادارة أمريكية جديدة أدركت أن التحالف فشل ، صحيح انه متواجد على الشواطئ والجزر، لكنه وغصبا عنه سيخرج ...ترامب لم يعد موجودا والوسائل والادوات تغيرت ، ومن قدميه على الأرض هوالذي سيكسب، دبروا اموركم قبل فوات الاوان !!!!! الكلام موجه إلى من تمرالأيام وهم يخسرون….
قرأت رسالة موجهة من الشيخ حميد الأحمر إلى هادي، احسست ببؤس هذا الرجل الذي خربها ويصرعلى انه لايزال على تلتها !!! بينما حقائق الامورعلى الأرض تقول لحميد : يكفي ، ورحم الله يحيى البشاري !!!
رسالة مضمونها تعيس ،تؤكد أن الشيخ يهيم في واد غيرذي زرع ، هويطالب هادي بالعودة !!!! العودة إلى أين ؟ خلاص ياصاحبي قضي الأمر…..
الاحرى أن تقول لاصحابك أن يعودوا ...وان تدرك انك خارج اللعبة ...ويكفي عبثا بعقولنا ...بالله عليك يكفي ….
لله الأمرمن قبل ومن بعد .

 

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24