- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد يعقد لقاءً تشاوريًا مع الوكالة الدولية للصحافة والدراسات الاستراتيجية بمشاركة نخب إعلامية مصرية
- «الإرهابية» تغلق مركزًا لتحفيظ القرآن الكريم في مدينة إب وتحوله لمجلس قات
- تخوف شعبي يمني من القفز على المرجعيات الدولية والاستسلام للحوثي
- عضو بالرئاسي يتنصل من اليمين الدستورية ويعلن رسميا انضمامه "للانتقالي الجنوبي"
- «هاير» تعلن عن الفائز بالعروض الرمضانية الكبرى وتفتتح فرعها الجديد بصنعاء
- رئيس الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يصدر عددا من القرارات ( تفاصيل)
- صحيفة: السعودية تضع مسافة بينها وبين القوى المتصارعة في اليمن
- لقاء تنسيقي لدور المرأة في مشاريع الرابطة الثلاثية بعدن
- الميليشيا تسعى لفرض سلام يحقّق شروطها
- يمنيون عالقون في السودان يناشدون طارق صالح بالتدخل وإجلائهم من مناطق الاشتباكات

شددت دراسة جديدة على ضرورة إنشاء نظام أكثر تشدداً في مجال مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وتدريب جميع العاملين في البنوك اليمنية المرتبطين بهذا المجال، لتجاوز التحديات التي واجهت القطاع المصرفي خلال سنوات الحرب.
وأظهرت الدراسة الصادرة عن منتدى الاعلام والبحوث الاقتصادية أن القطاع المصرفي في اليمن كان أبرز القطاعات التي تأثرت بالحرب مع التحديات التي رافقتها وعلى رأسها انهيار قيمة العملة الوطنية وأزمة السيولة وانقسام السياسة النقدية وتنازع السلطات بين طرفي الصراع.
وسلطت الدراسة الضوء على عدد من المحاور أهمها أزمة السيولة وأسبابها وتداعياتها، ومجالات انقسام السياسة النقدية وتنازع السلطات، وأسباب ومخاطر انهيار العملة الوطنية، وكيف أثرت هذه المحاور في مجملها على القطاع المصرفي.
كما أفردت الدراسة محورا خاصا بتحليل هيكل الودائع في البنوك والمصارف، وكيف أثرت هذه التحديات على حجم الودائع، والذي عكست طبيعة تفاوت تجاوب ادارات البنوك مع هذه التحديات ونسبة نمو الودائع على مستوى عينة معينة من البنوك ممن توفرت قوائمها المالية.
وتفاوتت تأثيرات الحرب على البنوك اليمنية، بناءً على طبيعة تعاطي الإدارات التنفيذية مع الأوضاع الطارئة ففيما أصبحت عدة بنوك على وشك الإفلاس، استطاعت بنوك أخرى ترسيخ تجربة مصرفية ناجحة تجلت مظاهرها في مؤشرات الأداء المصرفي والقوائم المالية لتلك البنوك.
وأكدت أنه برغم التحديات الكبيرة التي واجهت اليمن خلال سنوات الحرب وخاصة التحديات التي واجهت القطاع الاقتصادي إلا أن القطاع المصرفي اليمني ظل متماسكاً واستمر في تقديم الخدمات المالية، وبدرجات متفاوتة تعتمد على طريقة إدارة تلك البنوك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

