- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز إنه يتطلع "أن تدفع عملية إعادة الأمل جميع الأطراف اليمنية للحوار وفقا للمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني."
جاء هذا في كلمة له خلال افتتاح اللقاء التشاوري الخامس عشر لقادة دول مجلس التعاون الخليجي اليوم الثلاثاء في قصر الدرعية بالعاصمة الرياض، بحضور الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند ،كضيف شرف، ليصبح أول رئيس أوروبي يشارك في قمة خليجية منذ قيام مجلس التعاون عام 1981.
وقال العاهل السعودي: "يأتي لقاءنا اليوم في ظروف صعبة وتحديات بالغة تمر بها منطقتنا وتستوجب منا مضاعفة الجهود للمحافظة على مكتسبات شعبنا ودولنا ومواجهة ما تتعرض له المنطقة العربية من أطماع خارجية تركز على توسيع نفوذها لزعزعة امن المنطقة واستقرارها وزراعة الفتن الطائفية".
وتابع: "بعد أن حققت عاصفة الحزم اهدافها نتطلع ان تدفع عملية إعادة الأمل جميع الأطراف اليمنية للحوار وفقا للمبادرة الخليجية والياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني."
كما أعلن بن عبد العزيز ترحيبه بمشاركة الأطراف الراغبة في المحافظة على أمن واستقرار اليمن في مؤتمر الرياض الذي سيعقد تحت مظلة مجلس التعاون قريبا.
وتسبق هذا اللقاء، "كامب ديفيد الخليجية - الأمريكية" المرتقب عقدها 13 و14 مايو/ آيار الجاري، بمشاركة قادة دول الخليج والرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وتعد هذه أول قمة خليجية يشارك فيها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بعد توليه مقاليد الحكم في 23 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وتتصدر الأزمة اليمنية والاتفاق النووي الإيراني، أجندة أعمال القمة، إلى جانب الأزمة السورية ومواجهة تنظيم "داعش" والتطورات الفلسطينية.
ويتوقع أن يشارك في القمة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أو نائبه خالد بحاح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر