- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
طالب العشرات من رجال الأعمال وأصحاب الشركات الإيرانية في سوق طهران، باستقالة رئيس البنك المركزي، عبدالناصر همتي، بسبب ما اعتبروه ”فشله“ في توفير العملات الصعبة لهم لمواصلة تجارتهم في ظل انهيار العملة المحلية الريال.
وهتف المتظاهرون خلال تجمع لهم اليوم الأحد، أمام مبنى البنك المركزي في طهران، ضد همتي، معتبرين أنه ”السبب الرئيسي وراء عدم توفير الأموال الكافية من العملات الصعبة لرجال الأعمال وأصحاب الشركات العاملة في البلاد“.
وألقى المتظاهرون، باللوم على نظام عملات البنك المركزي، في ”نهب رأس مال“ 400 شركة صناعية وتجارية وبطالة 40 ألف عامل.
وذكرت صحيفة ”كيهان“ الإيرانية المعارضة، أن هذا الاحتجاج يأتي بسبب ”الخسائر التي لحقت برجال الأعمال والشركات بعدما اشتروا العملات الصعبة من البنك المركزي عبر نظام ما يعرف بأرز نيمايي“.
وتشهد العملة الإيرانية انهيارا مستمرا منذ بدء تفشي فيروس كورونا في البلاد في فبراير/ شباط الماضي، وانخفضت القيمة من 120 ألف ريال للدولار الواحد في فبراير الماضي إلى 180 ألف ريال حاليا، في تراجع أثر بشكل كبير على ارتفاع أسعار السلع والخدمات.
وفي عام 2018 وبعد العقوبات الأمريكية الصارمة على إيران عقب الانسحاب من الاتفاق النووي، اضطر المجلس الأعلى للاقتصاد في إيران، إلى إقرار حزمة مقترحات تقدم بها رئيس البنك المركزي عبدالناصر همتي لإدارة سوق صرف العملات الأجنبية.
ومن بين تلك المقترحات، إلزام مصدري السلع غير النفطية بعرض العملة الأجنبية في منظومة ”نيما“ الإلكترونية في غضون 3 شهور، من إتمام العملية التصديرية، أو إعادة العملة المتحصل عليها إلى العجلة الاقتصادية وفق ترتيبات يحددها البنك المركزي، في مقابل منح تحفيزات وتسهيلات للمصدرين الملتزمين بهذه الآلية، لكن هذه الآلية فشلت وواجهت سلسلة من العقبات.
وتعاني إيران من مشكلة في توفير العملات الصعبة للتجار ورجال الأعمال، جراء التراجع الحاد في صادراتها النفطية بسبب العقوبات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر